في الوقت الذي نعيش فيه أيامًا عصيبة وحربًا مدمّرة وأهوالًا كبيرة تنذر بكارثة في منطقتنا، يأبى خفافيش الليل إلا أن يكملوا مشوار القتل في مجتمعنا وفي بلدنا، ولا يَروعُهم ما يحصل حولنا، ولا رادعَ لهم، إذ باتت بلدنا ام الفحم على جريمة قتل جديدة منتصف الليل راح ضحيتها الشاب المرحوم المغدور محمد ابراهيم زيود.
نسأل الله له رحمة واسعة وأن يغفر له ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
أعظم الله أجركم وأحسن عزاءكم، لله ما اعطى ولله ما اخذ وكل شيء عنده بمقدار
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله