بيان صحفي | وزارة التربية والتعليم
الأحد: لا تغيير في التعليمات؛ الاثنين (23.6): السماح بالتعليم في منطقة “غلاف إسرائيل” فقط للتربية الخاصة، والروضات حتى سن 6، وللشبيبة المعرضة للخطر – وذلك فقط في البلدات التي يوافق عليها الجبهة الداخلية.
في يوم الاثنين 23.6، سيسمح بالتعليم الوجاهي فقط في أطر التربية الخاصة، والشبيبة المعرضة للخطر، والروضات حتى جيل 6 سنوات – وفقط في البلدات التي تتم المصادقة عليها من قبل الجبهة الداخلية وبتأييد السلطة المحلية. في البلدات غير المصادق عليها، سوف يستمر التعليم عن بُعد.
وبناءً على توجيهات الجبهة الداخلية، وبعد تقييم للوضع أجراه مساء اليوم وزير التربية والتعليم يوآف كيش مع طاقم الوزارة الإداري، تم إعداد خطة تدريجية خاصة بمنطقة “غلاف إسرائيل”، وهي خطة مسؤولة ومحكمة لفتح المؤسسات التعليمية، وفقًا لطلب رؤساء السلطات المحلية.
- يوم الأحد، 22.6: التعليم سيكون عن بُعد فقط، ويُستغل هذا اليوم لاستكمال الاستعدادات في المؤسسات التي يُدرس فتحها، ويشمل ذلك: فحص الحماية، جاهزية المباني، توفر الطواقم، والتكيفات التشغيلية.
- يوم الاثنين، 23.6: يُسمح بالافتتاح الوجاهي فقط لأطر التربية الخاصة، الشبيبة المعرضة للخطر، ورياض الأطفال حتى سن 6 سنوات، فقط في البلدات المصادق عليها من الجبهة الداخلية، وبشرط توفر وسائل الحماية اللازمة وموافقة السلطة المحلية.
أي افتتاح سيتم بتنسيق كامل مع السلطة المحلية. ويمكن لأي سلطة محلية أن تتخذ قرارًا أكثر تشددًا إذا رغبت بذلك. الطلبات الخاصة لفتح مؤسسات تعليمية خارج قائمة البلدات المصادق عليها سيتم درسها بالتعاون مع وزارة التربية والجبهة الداخلية.
- طواقم التعليم اللواتي لديهن أطفال دون سن 12 عامًا، ولم يتم توفير ترتيب خاص لأطفالهن، لن يُطلب منهن العودة إلى العمل.
- كل مؤسسة تعليمية ستعمل بتركيبة مرنة ووفقًا لقرار المؤسسة.
الخطة خاضعة لتحديثات الجبهة الداخلية.
وزارة التربية والتعليم ستواصل عملها بمسؤولية وبالتعاون الكامل مع السلطات المحلية، من أجل ضمان سلامة الطلاب والطواقم، واستمرارية تربوية ملائمة للوضع.
وزير التربية والتعليم، يوآف كيش:
“أمان الطلاب والطواقم في رأس سلم الأولويات. نحن نُتيح للرؤساء المحليين إمكانية الفتح التدريجي، وبحكمة، وبالتعاون الكامل – لتوفير تخفيفات لأطر التربية الخاصة والروضات، مع الحفاظ الكامل على الصمود والأمان.”
