
أكثر من مليوني طالب يعودون إلى مقاعد الدراسة
مع بداية العام الدراسي الجديد، أشار الكاتب إفرايم غانور في مقاله بصحيفة معاريف إلى أن أكثر من 2 مليون طالب في إسرائيل يفتتحون السنة الدراسية في ظل ميزانية تقارب 90 مليار شيكل. ورغم ذلك، ما يزال النظام التعليمي يعاني من أزمات مزمنة وانخفاض في مستوى الإنجازات مقارنة بمتوسط دول الـOECD.
أزمة نقص المعلمين
-
1,539 معلّمًا هو النقص المسجّل حاليًا في الكادر التعليمي.
-
رغم تحسّن الرواتب، فإن الإقبال على مهنة التدريس ما يزال ضعيفًا.
-
غانور يذكّر بأن التدريس في الماضي كان يُنظر إليه كرسالة محترمة ومقدّرة اجتماعيًا، بينما اليوم فقد الكثير من جاذبيته.
معطيات مثيرة للقلق بين الطلاب
-
35% من الطلاب: تعرّضوا للإهانة أو الشتائم.
-
21%: واجهوا العزل أو نشر الشائعات عنهم.
-
17%: شهدوا عنفًا بدنيًا متواضعًا.
-
13%: واجهوا عنفًا جنسيًا.
-
زيادة عامة بمعدل 3% مقارنة بالعام الماضي.
الاعتداءات على المعلّمين
-
26% من المعلّمين والعاملين في المدارس: تلقّوا تهديدات أو شتائم.
-
13%: تعرّضوا لعنف جسدي مباشر.
-
في المدارس العربية الوضع أخطر: 28% من الطلاب يأتون إلى المدرسة وهم مسلّحون.
التحصيل الأكاديمي والفجوات
-
أداء الطلاب في الرياضيات والعلوم لا يزال دون متوسط الـOECD.
-
في المقابل، نحو 30% من الطلاب يُعتبرون متميزين في الإبداع، وهي نسبة أعلى من المعدّل الدولي.
-
الفجوات التعليمية ما تزال قائمة بين:
-
المركز والمناطق النائية.
-
الأغنياء والفئات الضعيفة.
-
التعليم العام والعربي واليهودي المتشدّد.
-