هذه هي المؤسسات والمنظمات المشاركة في الاضراب اليوم
سلطة المطارات والمجمعات التجارية الكبيرة، مثل عزرائيلي وسارونا وأيضاً مراكز “جي سيتي” التجارية – أبلغت مستأجريها بإغلاق المتاجر ابتداءً من الساعة 12 ظهراً، باستثناء المتاجر الحيوية.
بالإضافة إلى ذلك، اعلنت البنوك والوزارات الحكومية وجزء كبير من شركات الهاي تك الانضمام الى الاضراب الاحتجاجي. وأعلنت كذلك سلسلة فنادق دان أنه سيتم إغلاق مركز الحجز.
كما سينضم إلى الإضراب يالوم الاثنين، منتدى الأعمال، الذي يضم 200 من كبرى الشركات في إسرائيل. ومن الشركات البارزة في المنتدى، بالإضافة إلى البنوك، مجموعة فوكس، مصنع 54، ديلويت، شركات بطاقات الائتمان ماكس وكال، إيتوران، دور ألون، ديليك، سيلكوم، سيسكو، دايركت إنشورنس، سوبر فارم، إسروتيل، فينيكس، تسيم، ويليبود، تسومات سفيريم وغيرها.
وسائل النقل العام – تم استثناء شركة قطارات إسرائيل من الإضراب، وقد تواجه بعض شركات الحافلات تشويشات في أعقاب إضراب بعض الموظفين. وأفادت ايجيد أنه “من المحتمل أن يكون هناك خلل في نشاط خطوط حافلات الشركة، ويجب الاطلاع صباحاً على التطبيقات ومراجعة مركز خدمة العملاء”.
المدارس والروضات – هذه المسألة غير موحدة في جميع السلطات المحلية. غير ان نقابة المعلمين اعلنت انه في ظل الإضراب المقرر ليوم الاثنين والذي يشمل المساعدات، فستكون رياض الأطفال مغلقة، اما المدارس فستعمل جزئيا حتى الساعة 11:45. مراكز الرعاية النهارية حتى سن الثالثة – ستعمل كالمعتاد. في مؤسسات التعليم الخاص ستعمل رياض الأطفال والمدارس كالمعتاد.
الجامعات – أعلن مجلس رؤساء جامعات الأبحاث، أن جامعات الأبحاث في إسرائيل ستنضم إلى الاضراب. ومن باب الرغبة في عدم الإضرار بالطلاب الذين خدموا ويخدمون في الاحتياط، فسيتم بذل الجهود لإجراء الامتحانات المقررة ليوم الاثنين بموعدها وستعلن كل جامعة بشكل منظم قرارها حسب طلابها. جامعة رايخمان اعلنت إغلاق أبوابها الاثنين وتعليق الدراسة والعمل في الجامعة لمدة 24 ساعة.
المستشفيات – ستعمل المستشفيات في إسرائيل بمنظومة جزئية على غرار يوم السبت. وسيتم إجراء العمليات الجراحية العاجلة وعلاجات الاورام فقط، فيما سيتم تأجيل العمليات الجراحية الأخرى التي تم الترتيب لها مسبقًا. كما لن تعمل العيادات الخارجية. ولن يشمل الإضراب طب المجتمع، والمستشفيات في خط المواجهة، وطب الطوارئ، وغرف الطوارئ، ومعاهد الأورام ومراكز غسيل الكلى، وغرف الولادة والخدج، وذلك من أجل تقليل الضرر على الجمهور قدر الإمكان.