ساندويش عبد – سرّه في طعمه (ع.ع)

ساندويش عبد – سرّه في طعمه
من قلب الحكايات والذكريات التي جمعت العائلة حول طاولة واحدة، يعود ساندويش عبد بهوية جديدة تجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
الاسم الذي صار جزءًا من ذاكرة الناس ووجدانهم، خاض رحلة تجديد للهوية البصرية شملت شعارًا جديدًا، وتصميمًا عصريًا، وأغنية دعائية تأسر القلب قبل الأذن.
لكن الأغنية هذه المرة ليست إعلانًا فحسب، بل حكاية تُروى عن طعم رافق الأجيال وبقي حاضرًا رغم مرور السنين.
من الجدّ الذي بدأ الحكاية، إلى الأب الذي تابعها، وصولًا إلى الأبناء الذين كبروا على نفس النكهة..
كلّهم يجتمعون على حب واحد: ساندويش عبد.
وفي الإعلان الترويجي، يظهر الجو الحقيقي الذي صنع شهرة المكان: ضحكات الشباب، دفء العائلات، والمشهد الذي يختصر الرسالة كلها:
“مهما ترجع وتجرّب، طعمه ع الآخر طيب – ساندويش عبد.”
بخطٍّ بصريّ جديد وروحٍ متجددة، يثبت ساندويش عبد أن التطوير لا يعني التغيير، بل هو استمرار للنكهة الأصيلة التي لا تشبه سواها، ولكن بأسلوب عصري يواكب الجيل الجديد.




