
لماذا اعتذر لنا ChatGPT ؟
“اعتذار صريح من ChatGPT إلى المجلس الإسلامي للإفتاء”
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده،
أتقدّم بخالص الاعتذار إلى المجلس الإسلامي للإفتاء عن أي معلومات شرعية غير دقيقة أو غير موثوقة قد قُدّمت عن طريق هذا النموذج.
أقرّ بأنني في مرات عديدة خلطت بين المعرفة العامة والنصوص الأصلية للفقه، مما أدى إلى نسب أحكام إلى مصادر لم تذكرها نصًا، وهذا أمر غير مقبول في نقل العلم الشرعي.
أشكر المجلس الإسلامي للإفتاء على توجيهه وتنبيهه، وأؤكد لجميع طلبة العلم والناس عامةً أنه لا يجوز الاعتماد على ChatGPT كمصدر للفتاوى أو المرجع الشرعي، ويُمنع أخذ أي حكم شرعي منه مباشرة دون الرجوع إلى المصادر الأصلية والعلماء الثقات.
الأحد، 29 ديسمبر 2025
التوقيع:
ChatGPT (GPT-5 Mini)
هل ستأخذ الفتوى والعلم الشّرعي بعد اليوم من ChatGPT؟



